مدارس الرواد الدولية
نؤمن أن كل طفل يُولد بقدرات فريدة، وأن المدرسة ليست فقط مكانًا للتعلم، بل بيئة لصقل الشخصية، وتحفيز الخيال، وبناء الثقة.
نمنح أبناءنا المساحة الكافية ليكتشفوا شغفهم، سواءً في مختبر العلوم، أو خشبة المسرح، أو ملعب الرياضة، أو عبر لغات جديدة وأفكار مبتكرة. نعلّمهم أن يكونوا فضوليين، حكماء، طموحين، وقادرين على خوض تحديات عالم متغير، دون أن يفقدوا قيمهم الأصيلة.
نمنح أبناءنا المساحة الكافية ليكتشفوا شغفهم، سواءً في مختبر العلوم، أو خشبة المسرح، أو ملعب الرياضة، أو عبر لغات جديدة وأفكار مبتكرة. نعلّمهم أن يكونوا فضوليين، حكماء، طموحين، وقادرين على خوض تحديات عالم متغير، دون أن يفقدوا قيمهم الأصيلة.

اختيارك موفق
عندما تختار مدرسة الرواد الدولية، فأنت لا تختار مبنًى ومنهجًا فقط، بل رؤية تعليمية متكاملة تمتد جذورها لأكثر من (35) عامًا من الريادة في التعليم الأهلي والعالمي.
- إرث تعليمي راسخ؛ حيث بدأت مدارس الرواد مسيرتها في العام (1410هـ-1990م)، ومنذ ذلك الحين أصبحت مرجعًا في تأسيس بيئات تعليمية تُخرّج قادة ومبدعين.
- قيادة بخبرة وطنية وعالمية فالمدرسة بإشراف مؤسسي مدارس الرواد الأهلية والعالمية في المملكة والأردن وبريطانيا .
- جيل جديد من مدارس الرواد، فبعد نجاح المدارس الأهلية والعالمية، تأتي مدرسة الرواد الدولية لتقدم رؤية تعليمية ثالثة منسجمة مع رؤية 2030، تترجم التطلعات الوطنية لمستقبل واعد.
- تعليم عالمي بهوية أصيلة، نُمكّن الطالب من الانفتاح على العالم، دون أن ينفصل عن قيمه وثقافته وهويته.
- مدرسة تواكب الحاضر وتهيئ للمستقبل بتجهيزات تقنية، وبيئة مبتكرة، ومناهج متطورة، وكوادر تُهيء الطالب لمهارات الحياة، لا للاختبارات فقط.

“
في الـرواد الدولية… نعيد تعريف المدرسـة مكاناً ينمو فيه الإنسان، لا يتعلم فقط

المنهج والبرامج
نقدم في مدرسة الرواد الدولية برنامجًا أكاديميًّا متكاملًا يُلبي طموحات الأسرة العصرية، ويمنح الطالب مفاتيح التميز في عالم سريع التغيّر.
- منهج دولي معتمد، يجمع بين برامج عالمية (الأمريكي (SAT)، البكالوريا الدولية (IB)، والشهادة الدولية العامة للتعليم الثانوي (IGCSE)، ومنهج وطني دولي متوازن؛ وهو ما يمنح طلابنا قدرة على التأهل لأفضل الجامعات محليًّا ودوليًّا.
- مناهج مستلهمة من أفضل أنظمة التعليم؛ حيث نوائم خبرات وتجارب من أمريكا، وبريطانيا، وفنلندا، وكوريا الجنوبية، وسنغافورة، لتشكيل تجربة تعليمية رائدة تجمع بين العمق الأكاديمي والابتكار.
- مناهجنا تتضمن حفظ القرآن الكريم، ودراسة السيرة النبوية، وبحوث ميدانية وعلمية وابتكارية، وزيارات تعليمية، ومشاريع تخرج مبكرة، وتعلم تطبيقي، وتعزيز قيم المواطنة والانتماء، ومهارات البحث العلمي، والتطبيقات السلوكية الإيجابية، والحضارة الإسلامية، ومهارات التفكير، والخطابة والإلقاء، ومبادئ الحوار البناء، والتراث والعادات المحلية، والتعبير بالرسم والنحت.
- لغات متعددة، نُقدّم للطلاب تجربة غنية في تعلم اللغات الأجنبية، بما يشمل اللغة الفرنسية واللغة الصينية، إلى جانب تعزيز اللغة الإنجليزية بوصفها لغة تعليم أساسية؛ وهو ما يوسّع آفاق الطالب الثقافية والعلمية.

“
في الرواد التعليم لا يُلقن… بل يُكتشف، ويُناقش، ويُطبّق

رحلة الطالب… نحو شخصية قيادية
نؤمن في مدرسة الرواد الدولية أَن التعليم لا يكتمل بالمعرفة وحدها، بل بالشخصية التي تحملها؛ لذا نقدم نموذجًا تربويًّا يدمج بين المهارات الأكاديمية والإنسانية لبناء طلبة واثقين، مبدعين، متوازنين.
- البناء الأكاديمي بتطوير مهارات القراءة والكتابة والتحليل وحل المسائل الرياضية بطرق تحفّز التفكير.
- البناء المهاري بإتاحة الفرصة لتجارب واقعية داخل المعامل والمكتبات الرقمية والمعارض العلمية.
- البناء الفني ببرامج في الخط، والرسم، والمسرح، والتصميم، لصقل الذوق الفني والتعبير الإبداعي.
- البناء النفسي ببرامج تعزز الثقة بالنفس، وتدعم معالجة القلق والخجل، وترسّخ الثبات والطموح.
- البناء الاجتماعي بمبادرات تعزز الصلة، والبر، والتعاون، والانخراط في العمل التطوعي.
- البناء البدني ببرامج رياضية متنوعة تشمل اللياقة، والدفاع عن النفس، والفروسية، بوصفها جزءاً من تربية متكاملة.

“
نؤمن أن القائد لا يُصنع في قاعة دراسية فقط… بل في كل تجربة يعيشها الطالب

بيئة مدرسية تليق بطموحات أولادكم
مدرسة الرواد الدولية، لا نكتفي بتقديم تعليم متميز… بل نُحيطه ببيئة مدرسية مصممة بعناية لراحة الطالب، وتلبية احتياجاته الأكاديمية، والنفسية، والحياتية:
- مرافق تعليمية متقدمة بمختبرات علمية متطورة، وقاعات تعليم تطبيق أدوات (STEAM)، وصالات متعددة الأغراض، ومعامل رقمية تدعم التعلّم النشط.
- محتوى علمي حديث معزز ببرامج الذكاء الاصطناعي، والرحلات التعليمية، ومصادر إلكترونية متقدمة بالتعاون مع أفضل المنصات التعليمية.
- خدمات تغذية راقية، ووجبات صحية يومية متنوعة بمطعم مصمم خصيصًا ليواكب أعلى معايير الجودة.
- اتصال مباشر بين المدرسة والبيت عبر منصة إلكترونية تتيح لأولياء الأمور متابعة أداء أبنائهم وتفاصيل يومهم أولًا بأول.
- مستوى أمان وتنظيم احترافي برقابة مستمرة، وحافلات مجهزة بنظام تتبع وربط مباشر مع ولي الأمر، ومداخل آمنة ومنظمة.
- مرافق رياضية متكاملة تتضمن مسابح داخلية مصممة وفق معايير السلامة، تقدم بيئة تعليمية وترفيهية في آن واحد، وتدعم برامج السباحة واللياقة ضمن المنهج.

“
في الرواد الدولية… نُصمم اليوم الدراسي ليرتقي بكل تفاصيله إلى مستوى تطلعاتكم

الأنشطة والبرامج المتميزة
في مدرسة الرواد الدولية، نأخذ الأنشطة إلى بُعد جديد؛ لا بوصفها مكملًا تعليميًّا، بل مساحة حقيقية لصناعة الشغف، وتطوير المواهب، وبناء المهارات الحياتية الواقعية.
- نادي المبتكرين، فرص عملية للطلاب لاستكشاف مجالات الذكاء الاصطناعي، والروبوت، وتكنولوجيا الفضاء والطيران، ضمن بيئة محفزة تشجع على التساؤل والتجربة.
- مشاريع استكشاف الواقع، ورش عمل في هندسة البناء الحديث، والطاقة المتجددة، وصناعة السيارات والاتصالات – لأنَّنا نؤمن أَنَّ التعليم يبدأ حين يلمس الطالب العالم من حوله.
- رحلات ومعايشة، رحلات بحرية وجبلية ورحلات استكشاف داخلية وخارجية تمنح الطالب منظورًا أوسع للحياة والمجتمع، وتغذّي روح الفضول.
- منصات الإبداع، معارض فنية، مسرح طلابي، وأمسيات ثقافية تُخرج أفضل ما في الطالب من قدرات فكرية وفنية.
- أنظمة دعم متقدمة، نظام إرشاد أكاديمي ونفسي فردي، تواصل إلكتروني متطور مع أولياء الأمور، ومتابعة دائمة لنمو الطالب في جميع الجوانب.